الاثنين، 12 أكتوبر 2015

صديقنا
لص
وصديقتى
تعرف كيف تراوده
وانا ....
اشتم الخمر
عبر زجاجات
العقاقير
البفرا والموت
يينهم الدخان
استعجب دوما
كيف تناوبنى التباريح
الليل صريح
والقضبان بيتشع
ضوء وحراره
الغارات
وبقايا رصاصات
سحقا ..
اوطان ..
وانا وسط حطام
البنى ادمين
قادر اضحك..
صوتك
صدى صوتك
اختفى..
هل تعجز عن اتيان
الثمرات من الفم
لا وقت .
جذبتنى ولفت بيا
سبع حلقات
وسط الدراويش
بتبيع الزيت
لجل التكحيله
وحب العيله
بيجى ويروح
(ف حبيبة قلبك يا ولدى
نائمة فى قصر مرصود)
كف.
وتعويذه.
وحرف .
من يعبد ؟
او بتعبد
صادق
خائن
ممحون
العقبات السيكوباتيه
تحاكينى
اتناول
اتماثل
جنب التربيعه بننشد
وكلام الشيخ
قل ودل
(كلمات ليست كالكلمات)
واخيرا
اشهد ان لا اعبد
غيرك
ربى
...
باخرة تغرق ف العبرات
وخدودى شط
يجاور شط
انا كنت ها شت
لكنى تراجعت كثيرا
كر وفر
وانهار من عسل مصفى
ويهوذا تاره
والثور يجر مجره
كيف حالك يا سامرى
ممنون جدا
مشكور
ف بنات الحور
مش ليك
سبعة
لا اكثر
حمأ متبعثر
وبقايا قبر
شكرا للصبر
فلن اعجز
بل
اتضور جوعا
واتمالك
لاسافر
خلفك ....
ومابين البفرا وبينك
دخاااااان......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق