السبت، 3 أكتوبر 2015

انه القلق...
اعبث فى قصاصات
ذكراك.
اذداد عذابات ....
تلك القاعه
ولكن .
لا يوجد شئ
امى خدتنى
وماتت
جوه فصام
الحي الميت
كنت باشيت
فجأه انقطع
النت..
تلك الاغنية
ف المذياع
وانا وانتى
مابينا وداع
ان عشق الله
قدر
جاء يبكى
وسط وعثاء
السفر..
......
بنات حوا
ولاد ادم
وخلفه مابين
قابيل وهابيل...
تراب الارض متوضى
بدم غراب
فتى على باب
يقابل نظرتين منها
يقول الراوى
عن بكرة ابى امه
لقد شاهدت
من جسد الفتاه
قلب
صرعت
يموت السامعين
غرقا
ف روح الست
ياميت الف انتشوا
من هزة المنديل
خدونا بينا ع الصحرا
نكمل جرى للتصابيح
ونحن اسرى
قد صحنت عضاما
منا
يا موشى
بلا فخر
ابى سلمنى لحذائك
وقفل الباب
وروحت عليه
رجع تانى
وسلمها لتانى راس
ياشعب اتلف كالقرطاس
وصدقنا
يقاوم كل من هايج
ونام فجأه
كما الجذع اللى طاله
خريف
بامر المولى
كنت بصير
حداشر عام
دفعتم كام
شقق تمليك
ماتفرم يالله
ونسقف
عشان الجوع
تلاته ف عشره
اه يا عشره
يابنت الايه
جرالك ايه
يموت الحال
كما البقال قفل حاله
وروح يومها بعياله
يا داقين العروسه
الوشم على سدرى
خلاص الحلب صفانى
اموت ازاى
واشهد انى قد كنت
ف يوم واحد
غريب الدار
كذا واحد
ماتتخضوش
بانام واحد
واقوم ملكوت
ف وسط البيضه
والكتكوت
وحشرج صوتى
مش طالع
ميتين الف اتبنوا
جامع
وحانة ذكر
انا العربيد شديد السكر
ف الذات الالهيه
يجاورنى يحاورنى
ويسمعنى اناء الليل
دقات الملائكة
ورقص الحور
بلا جنه ولا موت
رأيت المرسلين تمه
ف وش الخلق
تبشيرا وتنذيرا
رايت الله ...
نهايات الحقيقه
وسبق لاستمرار
انا ...
شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق