الثلاثاء، 28 يوليو 2015

قُل اللهُّمَ
لا جَدوىَ
ولا مأوىَ
ولا عَزِيتْ عَلى
قلبى
اشتهاء الذكر.
انا واتنين
من الضلعين
وضعف الروح
على جرحين
من الماضى
على بكرات وصبح
وغاب
غياب النور عن الضلمه
ف وقت الاحتواء النَّىْ
قلوب البير .
تضخ الميه على
نُقطات.
أَخُونَك وِسط
ماتقرَّب
مسافات البعاد
شِبرين
وتحكى الدين
لطوب الحيط
شراعك عصبى
على موجه بشر
طابوا
أكَم صابوا
طوابيرنا
بنوبة نوم
يا موت بالزوفه
ع اللى حب ع الفاضى
وحسبى الله
يِخَلَّص كل اوجاعى
وانا الراعى
على ديابه
أَصونُ ضَمائِر انا لسه
ماحسيتهاش
حساب على جبر خاطر
خبطتين ف الراس
ومعلهشي
أنا الجغرافيا على
وشى
خرايط من سنين
بِتْقِل
فإنَّ للغرام
نفحه
وإنَ الله كيف يشاءُ
يُسعدنا
بِعِلْو الكُون
وفى العلياءِ كن فيكون
عشان خاطر بنات ف الغيب
بيتشاقو
يا إما نطُول
يا إما نستحى ندخل
لكن مكتوبه
قَدرُه الزَّقْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق