بينى وبينك
ما لا يحتمله الطريق
وكنت أخجل من خجلى
لكن تماثلت.
تظهر كانتظار الفصل
وانا كدت انتظر
لولا أن رآنى الفجر.
هل ظنت مضغتى
ان تتعثر مقلتاى
بعد ما تحجرت
(أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى.)
احببت الوحدة والجنرال
وصبيحة يوم خريف
احببت العزله كيف اشاء
فكيف تشاء لى أن نكتمل؟.
مشفقا على قهوتي
بعدما قبلت جبينها
برائحة الدخان تلوث فمى
معذرة.
ايها الساسه بلادنا تشتاق
وتتحرق فى البحث عن
ال....
وبلادكم تشتاق كثيرا
فدعونا نعبث وتعبثون.
(أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ)
فلنرجع يوما بلفافات التبغ
وقصاصات الذكرى
ومشيب من بين
الوجدان
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق