السبت، 13 يونيو 2020

وعدت عينيه
لم تفارق
وقالتله وفر وداعك
يوم.
انا مش هاسيبك
سافر ووقت أما
ترجع
سيب الايام تجيبك
..
عدت عينيه الحقايق
فكّرها مش لاقيه غيره
مابقاش مصدق ساعتها
ان الوفا لسا باقى
والحب لساه بخيره.
...
وليالى فاتت وعدت
ولا هى يوم منه ملت
صدّقها كمّل خياله
بقت الوحيده قبالُه
وبقالها دا اللى ف خيالها
..
بس البشر من طبيعها
دايما ترد لرجوعها
وتحن للى وجعها
علشان تعيش الدراما
...
حب أنها تبقى ذكرى
وف وسط نار المشاعر
قرر يسافر مايرجع
لبى الندا قام مهاجر
..
والذكريات مره علقم
تستنى فيه لجل يرجع
ع الوعد باقيه بتسمع
باقى الكلام لما سابها
..
لف الخطى لم يلقى
دليل
البعد عنها بقى مستحيل
مره ف مره يحاول
وعلى البعاد ما نو قادر
اتاريها هى المشاعر
حاضنه القلوب لجل يرجع
....
راجع وهى مستنياه
مع حد تانى سبقت
خطاه
وقت أما هاجر وصدق
ان الحياه دايمه ليه
.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق