الجمعة، 4 سبتمبر 2015

كِدتُ أَرسُم
عليها قلوب
وأكتب فى صباح
الخير
اكذوبه..
صَدَقتْ.
لا أَعتقد ...
وانتى رايحه
إبقى اقفلى الشباك
على آخر صباح..
ونِمت ..
يامَن هواهُ أطال
 من عمرى
ليتَ الهوى كان
 ييجى بَدرى
وانا افرش الأَيام
فرح
إن مرَّه جانى يعتذر
 عن قِبلته
يكوينى من
 نار المحبه
لهيب
ابدا يا وش الديب
وقلب البنوتات البِكر
فكر وشعبطه
يكفينى جََو
المرمطه
حواديت
جيتى...افتحى
 الشباك
وطلى ع
الليل الجديد
وترانى أعصر خمرها
فى كَفتِى
وتنزل دموع
عجبا يا بطن الجوع.
ف يسوعُ مستكفى
خيانه
إياك تعبثُ بالحجر
وارميها لو كانت
خطيه.
بس اعتذر
من توبك المليان
ذنوب
دَنِست روح البدر
ف كفوف اللعوب
وقُتِلت...
و راودتنى بالعزيز
بروزت نَفسِي والهوى
والدنيا والشيطان
وجِريت ...
عجبا أتانى ف الرؤى
جسدُ القمر
دمعى انهَمر
وضيت منامى وصَليت
ع المخده
مش عاوز اشوف
وقت الرضاعه للمجره
صبِّى من السموات
حليب
لجل أما تِسمن كل
أطيان البلد
إجلد ف ضهر العمر .
يستاهل ..
وماتحسبوش ان الفراق
آخر
ولو احنا مش للفرقه
متواعدين
يبقى السؤال
على مين هايحضن
دود؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق