فعندما
قتلت
نفسى
احييت
روحى
تباعا.
جسدى اللى
كان سلسال
الم
عمر التَهم
منى البقايا
منِّهُ
اما انا
فبَقَيتُ
للتشبيه..
قالت:
وذات الليلةُ
انت الذى
اوسعتنى
ف القلب
حبا مبرحا
لا تعتذر
تلك السياط
مَلذَّتى
يا مزة الوجه
الصبوح
على غِيارِ
الريق
وقدح
الاولياء
مع قطعتين
من البراءه
الخالياتِ
من الحَزَن.
اَقرأ صحيفة
نورها
اَستنشق
الكَون العفى
كَفِّى
وفيه
آخر سلام
والصلاةُ
ف خدرِها
يالله بقى
قوم
اذِّن الفجر
المُسمَى
بإسمها
اذِّن
و
حى
على
الصباح
مع الاقامه
والملامه
للسنون...
عمر
مضى
وانا باركع
الحب
القضا
زكةٍ وصوم
عن
اللى فات
وَهم فلات
وسنين
عجاف
لما افتكرت
الزُهد
بُعد
وان العفاف
عنها
بموجب
لاقتداء..
..
حاء وباء
وتَعلم السر
الخفى
على يدْ
كيوبيد
العزيز
..
اِنطَق
واُبكِمتُ
بفعل
الشهقه
للنظره
الحلال.
برواز
وكان فيه
العيال
ولدٌ وبنت.
والذكريات
تسري مابين
الجلد
والتكوين
لقا
من بعد
طول فتره
جفاف
قل للذى
حبك
وخاف
دمع بقى
واترجى
ترجع
بس
لجل
ماتشوف
الرجوع
وترُد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق