كتير واقف
على أول عِتب
ف طريق
فلاش باك
ولا هانعيدوا
ومايهمش هاوقَّف
زمني ولا هاسيبه
يتخبط
أقف عندك
هنا أُربط
وقِف تفتيش
يموت الجلد
على بعضه
من التقفيش
ذنوبى أفيش
وكم المُوبقات
تُوصِد بيبان القلب
وتقَفّل ف وش التوبه
بالعافيه
يقول الشيخ
رضى الله عنه
(اهل العناية ان تولوا
سيدا..
لغدا متاعا يشترى
ويباع)
والِف الدائره
عجبا على عتبا
على أرزاقِ
وأرفعُ من على
جسدى خطيئاتى
و(هو)
يعلم بأن النفسُ
مأساتى
جرالك ايه؟
هاموت م الخوف
شطيرة قلبى
ع المكشوف
هنا الشيطان والدنيا
ونفسى والهوى
جاءوا
ياريت تسترجل
المرادى
وتحارب
وقم بالليل والاسحار
نائمة
لعل الليل يشفع
فِىْ
فِأَتلاشَى
رأيتُ الله ..
فى قلبى
وحادَثنى على عجلٍ
فصرتُ ضرير
وكيف بعد اما اشوف
النور
اشوف غيره
فلا جَنة ولا جِنه
ولا إنسٍ
ولا تكوين
أُريدُ الذَاتْ
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق