الأربعاء، 9 فبراير 2022

 مولد قزاز

وخلق دايره بالسبح

هو المراد

 ناقص دراويش 

ع الورق..

سيبك يا صاحبى 

كان زمان 

مولود وسيفه الف كف 

على الحيطان

ونخله تطرح صيف شتا

..

كان نفسى يامه تصدقى 

انك بجلاليب جدتك

لاكن ابويا حب فيكى 

الحلم برضه وصدقه

مشيت كده

لا انتى كنتى مصدقه

ولا كنت انا

كان نفسى وانا عمرى 

سنه

العب ف بركه م المطر

ونصى عريان 

واجرى حافى

كان نفسى اشيل 

من فوق كتافى 

جلدى 

وفوق جبينى انشف

العرق الفقير

....

زى العيال كان الشبه

لاكنى كنت المشتبه فيه

انى عيل

ومشتبه فيه انى تاجر 

للحكم

فا طبيعى كان الحكم 

تأبيده تجر سنين تقال

... 

ف الاصل كان كم الخيال

للشمس جنب القمره 

لى م الساجدين

وكان كمان فى بنيامين

اللى فرض انى اترمى 

ف البير

شبيت على ايدين البنات

متقطعه 

فا الجرى نص المجدعه

والرمل شاهد ع البشر

لما سابونى وصدقوا

المجهول

.ربك تجلى للجبل

وسط الذهول والخوف

وانا ياللى من ديق النظر 

داير باجيب النار تنور

عتمتى

شوفت العبث والجهل 

لما يركبوا الانسان

؟

شوف قد ايه الكون 

ضعيف

و قد ايه ان التراب

اقوى من الميه اللى فى

 الصلب البعيد

و قد ايه بصرك حديد

وبياكله دود

وقد ايه ان فراقك للسبح

وارد 

بس اللى مش وارد 

ان روحك للازل

هاتجود بحضن من السما

وتطير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق