صاحبى الفراق
حبيت الملم خطوته
ردت ف سدرى كلمتين
ابعد بقى
.....
أنا لسه حى ولسه
من بينك وبين البعد
جاى
الجو ماتكلمش بس
سابنى احضنه
وتعبت
أنا كنت عاشق للشتا
والبرد
ايام ماكانت خطوتى
فرد
قصدى أما كنت وحيد
حضنى لنفسى كان
دفا
دلوقتى واحنا كتير
كبرت
لقتني باترجى الشفا
ومن بين الحياه والموت
فضلت اسكت عن انى
اعافر
فا عجبنى شكل الصمت
واستحليته بل حبيته
مع انى مؤمن بالزعيق
النى
.
فاكر سوا
ايام ماكنا بنحلم
ان الأم مش موجوده
وان الاب مات
وان ولادنا شاغلنا
بكم من العياط
دمعنا بس ساعتها
وساعتها بقينا زى العيلين
بنزن.
حنيت يارب لفتحة الشباك
حبيت يارب ولا ماحبيتش
مايهمش
مش دى البنات اللاتى كانت
فى الخيال
حتى السحاب اللى بشكل
الحلم صحيت م البكا
عارف ياصاحبى أنى من كتر
القدم
سفيت
وعارف انى لما صلحت الشريط
طلع الكلام مقلوب.
تفاصيل حياه واتكملت
باسفلت من سكة سفر
والعمر عدى كالشجر من سرعة
المنظر
وانا اللى كنت مفكر أن الدنيا
مطويه على دراعى
وانى فارس
لاكنى مااستبقيت ظهرا
ولا قطعت لعمرى أرضا
وصرت أرضا ولا سمت روحى
سماءً
ولا ندا على جسمى حبه
من الربيع
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق