السبت، 3 سبتمبر 2016

هنا كانت
ولسه سريرها
بيسلم على 
الاحلام
خلاص العمر 
فات من كام...؟
وهى الان .
مابين الوحده
والملكين
وكانوا اتنين
على الجته
مابين عمرٌ
وبين سماء..
ك ذات مساء
لم يثبت ذكورة
قمرُه
والنجماتُ لم يعثرن
على هَدىٍ.
وتفضل بين سواد
الليل و بدء نهار
على سريرها.
سلام الله على
الفاضى
وهى تنام
بدون الحلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق