الثلاثاء، 22 مارس 2016

تلك لفائف
البن.
لا فرق ..
التبغ .. الشهوه
الدخان
يتطايرون بعضهم
بعضا..
وضع القرفصاء
ينهال على ذاكرتي.
تلك الايام..
ها تلك جدار تلو الاخر
يعبث فى حريتى.
يعانق رحم امى
حين ولدت..
الرزق.
الخوف.
اتوسد لا خيفة منهم
انما لا اريد الرؤيه
اكثر من ذلك..
بانوراما نساء
عباءات سوداء
قف..
فلكل شئ أجل.
قلبى يتمزق.
لا اعلم
هل هو عارض
ام مستديم
اقبلت على ملئ الاوراق
كتابه.
لاكنى تألمت .
شكرا ..
فبكيت
ولا اعرف.
شكرا
فبكيت وملئ شرايينى
دمعات.
رافقنى .ثم رافقته
ثم. .
فراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق