الثلاثاء، 22 مارس 2016

سارت
وانا
ثارت
فضحكت
دافئه ..
وانا ادمع للقائها.
طفل..
ولد..
شاب..
ارعى.
ذات يوم
لثمت الجدران..
وبكيت..
حان وقت المغفره..
الله ..
لا تخف انك بأعيينا.
ففرحت للقاء أمي
بين يديه..
انتي… يااااه
اشتقت اليكي
فلا يشبعني النظر الي
براويز..
هل تعلم اني خاوي. ؟
لاكني احب لقاءك..
لم اصنع شيئا طيلة
ما كنت..
اسكر
ولا اعرف طعم
الخمر..
مابين الركعة
والتكبيره
حول كامل من دقات..
يا سبحان الله.
أحد.. يتحرك.
والقلب الصخري
الحجري.
يتحرق.
من قام بهدم الكعبة.
لا قلب فيه ولا ماء
لا يسعي هنالك
غير النفط..
فلترحل كل الجرارات
فقريبا جدا
لاشئ..
هل تعلم ان العالم
اجمع.
مابين النجمة والتيه..
وتغني علي ليلانا.
الرايات السوداء
فا أراها بلون الدم الاحمر
..
كل الشارات نخاسه.
مثني وثلاث ورباع
وماملكت..
يا أمة هلكت
مابين الصرة
والفرج..
مابين المعني
والضد..
ان الباطن يكمن
في احشاء الارض..
هل تعلم ان البعض
يعلم في اغوار البعض..
انتظر الرد..
فلا تعلم..
اصمت..
هانحن نصلي
في المسجد
ونسافر عبر الاقمار ..
المجد لمن صنع
حضارات الغد
واستنشق روح الثوار..
والمجد لمن
كتب التاريخ مبارزة
وتوضأ بمياه الطهر..
فأنا انتظر الفعليه
لصلاة الفجر
كي احظى بالروح مباشرة..
من بعد الضحى..
شكرا مولاتي ..
(اني خيرتك فاختاري
مابين الموت على صدري
او فوق دفاتر اشعاري)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق