الأحد، 1 نوفمبر 2015

لم نعد بحاجه
الى تلك.
وتلك.
وحتى تلك....
ها هنا كنا
حيث ال...
وال...
ودموع المرات
تلاحقنا ابتعاد..
على زى ما لسه
بنحلم
اوقات بنمل
طعم الحب بيوت
مقفوله
على حيطانها
بتفكر تفتح..
وتخاف
على قد ما لون الفرح.
شفاف
على قد الضحكة بتتشاقى
بألوان الطيف.
ماهو اصله خريف
معكوك ببقايا الصيف
على حبة شتا
جايين.
غمست سواد السما
كحيت
عسل الايام
مر الباقى من الباقى
بنستناه.
ونموت.
تكعيبة القوت
كاروهات..
والجوع ملبوس
على وش الصبح
بدون طقات..
هل تعلم أن
التعلب فات
وف ديله احبال.
شبكت ايديا عيال
حلوين..
وجنينه كبيره.
وصحرا بتبلع كل
بنات الحور.
فاكهة .. وقمر
اقطف .
معرفش
اعصابى تخونى
ويلحقنى شوك
 الصبار
انهار ..
ياما كنت ممل
اما طلبت التفكير
ف الذات..
وفارقت ولاد
وبنات
ملعوب السبعه سبات
على طاولة عيش
كانت ايام نجم
الشباك.
الله .. الذات
فى قلب الذات
من فوق السبعه
ولا ادرى
من تحت الارض
ولا اجرى
على قد الطيبه
وراحة البال
..
اعبد من لا شريك له
ما كان له
ما بقى له
من اجل فناء الاشياء
العشق هواء
والطمس دواء
تاخذنى اليك الاشلاء
واذوب..
قد كان جريحا
ينزف من قبح خطاياه
وطاب
استطعم مسكا
يسكرنى
..
ف قريبا جدا
حتما القاك
متى شئت.
(انا مهما كبرت صغير
انا مهما عليت مش فوق)
فوقت .
لقتنى
ها هنا كنا
حيث الاغراض العفويه
بتحضن ..
انسان.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق