والدى
لا وقت تدخل
فاليوم
صوت الطلقات يؤرقنى
وصرير جنازير الدبابات يقتلنى
عفوا
فاليوم عدولى عن فكرك.
فدمائى سالت من كثرة خوفك
لايوم لبدن قد عاش
فى ظل تأهب مرهون
بأمان زائف
لا وقت تدخل
فاليوم
صوت الطلقات يؤرقنى
وصرير جنازير الدبابات يقتلنى
عفوا
فاليوم عدولى عن فكرك.
فدمائى سالت من كثرة خوفك
لايوم لبدن قد عاش
فى ظل تأهب مرهون
بأمان زائف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق