الاثنين، 17 يناير 2022

 اتنين صحاب 

القهوه والنيكوتين

وتالتهم الجته

التي 

فاحت من الليل

الوحيد

الحضن كان 

مزيكا بتدفي المكان

والوحده مشغوله

بتتفرج علي الماضي

شريط سنيما

ابيض يا جو المتعه

ف الراحه

الشمعيات المستحيه

تسيح

قبل ما يخلص مشهدي

نحكي الحكايه ونبتدي

عن اصل روح اما الجسد 

صوره مبروزها سنين

ندخل علي الكفين 

ونخرج كام جسد 

حاملين جسد

للطين....

كان ليه من الاول 

شقى 

مع لفتين ع الرزق

على لقمتين ف البق

على جوف بيكْتَرِ اللى 

فات.

ومدام هانكتب اسئله

يبقى الأساس فاعل 

واحنا اللى مفعولٌ به

معقول كده؟

سنه على فرضٌ على

وتر على سجاده م القش

مابين فرعين شجر

والأصل كان تجميع ندى

ناتج سحاب فى الضَهر

ووقت رعد وبرق ف احضان

البنات 

والفر قبل الكر من غير العدد

صرخات هدد 

فارت حيضان القهوه 

والبرقع وقع .

مشهد قديم من فيلم 

متوقع بفعل رغبات الحشا

عيل حبى ..عيل مشى 

عيل ف وقت الانتشا

صرّخ على سطوح الخيال

احلام تاخدها العجله حد الشيب

لحد ما الفيشه تفارق كوبسها

أما البعيد كان حى وسط الحى 

يرزق

او مات ف وسط الحى 

يرزق

او شاب ف وسط الحى 

يرزق.

حد الضلام...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق