الخميس، 11 يوليو 2019

كنت عارف يوم
ما اشوفها
ثانيتين وتداري
خوفها
قد ايه انا كنت
عايز
اقرا في عينيها
المفاجأة
بس وامشي
..
هي خانت
بس هانت
لما كانت يوم ف حضني
كنت باحكي لصاحبي
عنها وهو كان دايما
ظالمني
وقتها صدقت اني
سئ الظن بمشاعري
كنت متأكد وخايف
لا الحقيقه تكون
خانتني
..
هي خاينه بالطبيعه
قلبي طيب طب وماله
والنهايه جت سريعه
وكل واحد راح لحاله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق