الأحد، 6 يناير 2019

على ما انتهيت
كان البكي
خلص حيطان
الامكنه لوحات
بكره اللي جاي
ممكن يكون
حَبَك
طب ليه نفوت
المحتارين
ولا يحلموا
وليه نناجي
الحزانى...
فرجت قوي
فاكر اما كنا
مكملين
نظره وحنين
فاكر سوا كل
الشوارع
(شتاء 1997)
وحدي ف عز البرد
لا بس بلوفر
والشتا زي الرصاص
ماتفكريش في البعد
واسمع انينك رعد
واتدارى.
(شتاء 1998)
بدء ابتداء الخوف
ف عز الاشتياق
للوحده وسط
البشر اللي مش
مني
قدين علي سني
وقد اكبر
هو البعيد سكير
ولا العيون تِسكر
حبيتها زي ماهي
هي اللي كانت
في البنات حبي
وانا اللي كنت
عينيها لما فتحت
ع الكون..
(شتاء1999)
فاكرك برغم البعد
لسه عينيا
 ما انتهيتش
ومش بخاف من العدم
ولا من فراقك
ولا من خيانة عيني
للحيطان الالم
قولت ابتعد
لاكن عينيا قالتلي
لا..
اما بحق
انا كنت لسه هاسألك
قد الوداع
ولا احنا لسه عيال
قوي
(شتاء2000)
يارب انا لسه
الشقاوه
ف طبعنا
ودموع ونشفت
مستخسر الليل
الحزين
اما الحزينه
فهي مين هايحبها
قدي
(شتاء2001)
من تحت بيت
قلبي
لمت ودخلت
كان نفسها تحكي
لاكني ما بصيت
نظرة عيونها
المستحيله
خدعتها دمعتها
اما الكلام ما ابخله
ماطلعش من دمعي
عديت سنين
بعدها
راحت ما بصيتش
وانا اللي كنت الوحيد
من يوم ما حبيتها
وهي صادقه قوي
وانا اللي كان بالقوي
دمعاتي بتخوني
اما براءه سجنها
المعهود
وصمتني بالسابق
مر السوابق طعمه
علقم
والحنين للماضي
سم
وكفري بال موجود
ندم
وفعلي بالمعهود
آثام
انا اللي كنت بحبها
غمضت عيني
بعيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق