السبت، 31 مايو 2014

وقت العذاب
لما تلاقينا مشتاقين
للاغتراب
والارض بتحضّن علينا
بالايدين
ودموعها بتبل التراب
صعبان عليها الغربه
واحنا منّها.
فبيبقى قدامنا الحلول
علشان نرد
او ينشف الدم ف قلوبنا
ويبقى صلب
نمشى على الارض
اللى دمعت
تنجرح بين الخطاوى
ودمها يغسل كفوفها
وهى ماسكانا
ساعتها ....
نبتعد عن لاغتراب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق